أصبحت أُفضل أفلام الفلاش باك على البدايات التقليدية ، وأكره حيرة النهايات المفتوحة بحجة حرية الأختيار
لازالت بعض من الموسيقى الهادئة يساعدنى على القرار
أصبحت أفضل القصص الواقعية عن قصص الخيال والأطفال
لايزال يدفئنى الشتاء .. المثلجات و يبهجنى صوت الأمطار
أصبحت أخجل من الأحتياج لشخص ... فتجربتى تكفينى لأعرف كيف ينهى الأحتياج حبا
لازالت ترضينى أقل التفاصيل ... يربكنى الزحام ... يبكينى أفتقادى أياما كنا نقضيها سويا
أصبحت أخشى الأعتذار ... الأنتظار من أجل شئ او حتى شخصا لا يزال بالنسبة لى شخص مجهول الهوية
لازلت أفتخر كونى بدونك ورغم هذا مازلت أحيا
بعض العادات يارفيق دربى لم ينال البعد منها
وبعضها وللأسف لم يعلمنى فراقك كيف يكون الكف عنها
هناك 8 تعليقات:
جميل قوي البوست ده يا نسمة
((أصبحت أخشى الأعتذار ... الأنتظار من أجل شئ او حتى شخصا لا يزال بالنسبة لى شخص مجهول الهوية))
((لازلت أفتخر كونى بدونك ورغم هذا مازلت أحيا))
عجبني جدا واقعيتك في هذه السطور
كلام بجد جميل والفرقه دي بتبقي حاجه صعبه
(بعض العادات يارفيق دربى لم ينال البعد منها
وبعضها وللأسف لم يعلمنى فراقك كيف يكون الكف عنها)....جميل جدا الكلام ده
نانسى
شكرا
مرورك اجمل
نورتى
:)
خالد
الفايدة الوحيدة من أى تجربة أنها بتخليك واقعى أكتر من الأول بكتيير
:) تحيتى
Mohamed Amer
أكيد
شكرااجدا :)
بعض العادات يارفيق دربى لم ينال البعد منها
وبعضها وللأسف لم يعلمنى فراقك كيف يكون الكف عنها
الله عليكى عجبتنى جدا جدا
دايما كلامك جميل زيك يا نسمة :)
أية
أنتى الجميلة والله :)
بستنى مرورك دايما
نورتينى
إرسال تعليق